عندما خرجت من سوريا كان حزني الوحيد هو على الإنترنت المفتوح بسوريا ولكن ولله الحمد هذا الحزن قد أزيل ولله الفضل
فقد صرح مدير التسويق في وزارة الإتصالات السورية بأن الإنترنت في الأيام القادمة سيشهد تطويرات تقنية وسرعات عالية ولكن للأسف على حساب حجم الباقة الخاص بإشتراك الإنترنت.
فبعد أن كان الإنترنت مفتوح بكميات غير محدودة سيصبح في الأيام القادمة وكما صرح مدير التسويق محدودًا بثلاث فئات ستحدد لاحقًا كما أوضح مدير التسويق.
وأوضح أيضًا أن خط "ADSL" الحالي عبارة عن باقات محدودة ومخصصة لمتصفحي الإنترنت وباقات للتحميل المحدود وباقات غير محدودة والتي ستكون الأعلى سعرًا.
للأسف يعتبر هذا الخبر صادم جدًا للسوريين والذي وجدوا الإنترنت ملاذًا آمنًا بعيدًا عن الحرب ليروحوا به عن أنفسهم ولكن للأسف كعادة الحكومة السورية لا بد من التنغيص على حياة المواطن ولو بالحياة الإفتراضية على الإنترنت.
فقد صرح مدير التسويق في وزارة الإتصالات السورية بأن الإنترنت في الأيام القادمة سيشهد تطويرات تقنية وسرعات عالية ولكن للأسف على حساب حجم الباقة الخاص بإشتراك الإنترنت.
فبعد أن كان الإنترنت مفتوح بكميات غير محدودة سيصبح في الأيام القادمة وكما صرح مدير التسويق محدودًا بثلاث فئات ستحدد لاحقًا كما أوضح مدير التسويق.
وأوضح أيضًا أن خط "ADSL" الحالي عبارة عن باقات محدودة ومخصصة لمتصفحي الإنترنت وباقات للتحميل المحدود وباقات غير محدودة والتي ستكون الأعلى سعرًا.
للأسف يعتبر هذا الخبر صادم جدًا للسوريين والذي وجدوا الإنترنت ملاذًا آمنًا بعيدًا عن الحرب ليروحوا به عن أنفسهم ولكن للأسف كعادة الحكومة السورية لا بد من التنغيص على حياة المواطن ولو بالحياة الإفتراضية على الإنترنت.